المشاريع

المركز الإقليمي للتدريب على الكشف الإشعاعي

تأسس المركز الإقليمي للتدريب على الكشف الإشعاعي في عام 2018 بالشراكة مع هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن الأردنية. يعد المركز المنشأة الأولى من نوعها في المنطقة العربية، إذ تم إعداده وتجهيزه لرفد قدرات المنطقة في تحديد التهديدات النووية والاشعاعية والاستجابة لها وذلك من خلال تطوير وتقديم تدريبات عملية باللغة العربية؛ تنسجم مع السياق العملي والثقافي. يحتوي المركز على العديد من اجهزة الكشف الإشعاعي المتقدمة مثل كواشف الإشعاع للبوابات الحدودية الخاصة بالمركبات والأفراد بالإضافة إلى مجموعة متعددة من اجهزة الكشف الإشعاعي المحمولة.

برنامج الاعتمادية البشرية

تم تطوير أول برنامج حول الاعتمادية البشرية في الاردن في المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب. بالإضافة إلى أنه تم تطوير العديد من مصادر المعرفة حول المهددات الداخلية مثل: دليل تطوير برنامج اعتمادية بشرية، ومنهجية تطوير حملة لافتات توعوية، و دراسات حالة إقليمية حول المهدد الداخلي.

اللجنة الوطنية للأمن البيولوجي

أُنشئت لجنة وطنية للأمن البيولوجي في منتصف عام 2019 للتوفيق بين الجهود الوطنية المتعلقة بالأمن البيولوجي في الممكلة الأردنية الهاشمية، وبلغت ذروتها في اعتماد اللوائح القانونية. اللجنة مكلفة بالتطوير المستمر والإشراف على مبادرات الأمن البيولوجي، وتحديد الأولويات المشتركة بين القطاعات.

أمن المصادر المشعة الوطني

يقدم القسم الإدارة والمتابعة لمشروع وطني معني بتأمين المصادر المشعة الموجودة في المنشآت المدنية داخل الممكلة الأردنية الهاشمية. بالإضافة إلى تقييم أنظمة الحماية المادية للمواقع المعنية، يقوم القسم أيضا بتطوير وتنفيذ تدريبات خاصة بتلك المنشآت حول التوعية الأمنية، الثقافة الأمنية، تطوير القدرات الرقابية والتنظيمية وتخطيط الاستجابة.

الممارسات الفضلى في التعامل مع المهددات الداخلية

كمطوّر للممارسات الفضلى حول التعامل مع المهددات الداخلية من منظور إقليمي – يشمل سجل عمل MESIS (قسم التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية حاليا) على مواد تدريبية لدراسة الحالة الإقليمية حول المهددات الداخلية، ومنهجيات تطوير حملة توعوية أمنية مفصلة بحسب الاحتياجات، بالإضافة إلى أدلة عملية حول تطوير برامج الاعتمادية البشرية. يتم أيضا مشاركة هذه الممارسات الفضلى وترويجها في المنشآت المعنية من خلال طرق ابداعية كالتمارين التفاعلية ومقاطع الفيديو.